حلقة من حلقات العذاب في حق الإنسان

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<br /></div
بعض طرق التعذيب للمرسكيون
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>

<ins class="adsbygoogle"
     style="display:block"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="7723922218"
     data-ad-format="auto"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg0kWpaBPcUJ_ojatRqueQ1Vj_0wIXRZHHVI6YbEKfRrEmliXBCPBVTW2JSTLHfR8w9NmYdjwUb28gftX7RKp5DCNdJO6B_2HjqCfe04eCxBdl-KkVW1-g540pYlDft7fll0ro7WeB7nE0L/s1600/FB_IMG_1517213243445.jpg" imageanchor="1"><img border="0" data-original-height="314" data-original-width="410" height="245" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg0kWpaBPcUJ_ojatRqueQ1Vj_0wIXRZHHVI6YbEKfRrEmliXBCPBVTW2JSTLHfR8w9NmYdjwUb28gftX7RKp5DCNdJO6B_2HjqCfe04eCxBdl-KkVW1-g540pYlDft7fll0ro7WeB7nE0L/s320/FB_IMG_1517213243445.jpg" width="320" /></a>
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>

<ins class="adsbygoogle"
     style="display:block"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="7723922218"
     data-ad-format="auto"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
بعد مرور أربعة قرون على سقوط الأندلس أرسل نابليون حملته إلى أسبانيا وأصدر مرسوماً سنة 1808م بإلغاء دواوين التفتيش في المملكة الأسبانية.
وتحدث أحد الضباط الفرنسيين فقال: "أخذنا حملة لتفتيش أحد الأديرة التي سمعنا أن فيها ديوان تفتيش، وكادت جهودنا تذهب سدى، ونحن نحاول العثور على قاعات التعذيب، إننا فحصنا الدير وممراته وأقبيته كلها فلم نجد شيئاً يدل على وجود ديوان للتفتيش.

فعزمنا على الخروج من الدير يائسين، كان الرهبان أثناء التفتيش يقسمون ويؤكدون أن ما شاع عن ديرهم ليس إلا تهماً باطلة، وأنشأ زعيمهم يؤكد لنا براءته وبراءة أتباعه بصوت خافت وهو خاشع الرأس، توشك عيناه أن تطفر بالدموع، فأعطيت الأوامر للجنود بالاستعداد لمغادرة الدير،

لكن اللفتنانت (دي ليل) استمهلني قائلاً: أيسمح لي الكولونيل أن أخبره أن مهمتنا لم تنته حتى الآن؟!!. قلت له: فتشنا الدير كله، ولم نكتشف شيئاً مريباً. فماذا تريد يا لفتنانت؟!.. قال: إنني أرغب أن أفحص أرضية هذه الغرف فإن قلبي يحدثني بأن السر تحتها. عند ذلك نظر الرهبان إلينا نظرات قلقة، فأذنت للضابط بالبحث، فأمر الجنود أن يرفعوا السجاجيد الفاخرة عن الأرض، ثم أمرهم أن يصبوا الماء بكثرة في أرض كل غرفة على حدة - وكنا نرقب الماء - فإذا بالأرض قد ابتلعته في إحدى الغرف. فصفق الضابط (دي ليل) من شدة فرحه، وقال ها هو الباب، انظروا، فنظرنا فإذا بالباب قد انكشف، كان قطعة من أرض الغرفة، يُفتح بطريقة ماكرة بواسطة حلقة صغيرة وضعت إلى جانب رجل مكتب رئيس الدير.

أخذ الجنود يكسرون الباب بقحوف البنادق، فاصفرت وجوه الرهبان، وعلتها الغبرة. وفُتح الباب، فظهر لنا سلم يؤدي إلى باطن الأرض، فأسرعت إلى شمعة كبيرة يزيد طولها على متر، كانت تضيء أمام صورة أحد رؤساء محاكم التفتيش السابقين، ولما هممت بالنزول، وضع راهب يسوعى يده على كتفي متلطفاً، وقال لي: يا بني: لا تحمل هذه الشمعة بيدك الملوثة بدم القتال، إنها شمعة مقدسة. قلت له: يا هذا إنه لا يليق بيدي أن تتنجس بلمس شمعتكم الملطخة بدم الأبرياء، وسنرى من النجس فينا، ومن القاتل السفاك؟!.
وهبطت على درج السلم يتبعني سائر الضباط والجنود، شاهرين سيوفهم حتى وصلنا إلى آخر الدرج، فإذا نحن في غرفة كبيرة مرعبة، وهي عندهم قاعة المحكمة، في وسطها عمود من الرخام، به حلقة حديدية ضخمة، وربطت بها سلاسل من أجل تقييد المحاكمين بها.

وأمام هذا العمود كانت المصطبة التي يجلس عليها رئيس ديوان التفتيش والقضاة لمحاكمة الأبرياء. ثم توجهنا إلى غرف التعذيب وتمزيق الأجسام البشرية التي امتدت على مسافات كبيرة تحت الأرض.
رأيت فيها ما يستفز نفسي، ويدعوني إلى القشعريرة والتقزز طوال حياتي.

رأينا غرفاً صغيرةً في حجم جسم الإنسان، بعضها عمودي وبعضها أفقي، فيبقى سجين الغرف العمودية واقفاً على رجليه مدة سجنه حتى يموت، ويبقى سجين الغرف الأفقية ممداً بها حتى الموت، وتبقى الجثث في السجن الضيق حتى تبلى، ويتساقط اللحم عن العظم، وتأكله الديدان، ولتصريف الروائح الكريهة المنبعثة من جثث الموتى فتحوا نافذة صغيرة إلى الفضاء الخارجي. وقد عثرنا في هذه الغرف على هياكل بشرية ما زالت في أغلالها.

كان السجناء رجالاً ونساءً، تتراوح أعمارهم ما بين الرابعة عشرة والسبعين، وقد استطعنا إنقاذ عدد من السجناء الأحياء، وتحطيم أغلالهم، وهم في الرمق الأخير من الحياة.

كان بعضهم قد أصابه الجنون من كثرة ما صبوا عليه من عذاب، وكان السجناء جميعاً عرايا، حتى اضطر جنودنا إلى أن يخلعوا أرديتهم ويستروا بها بعض السجناء.
أخرجنا السجناء إلى النور تدريجياً حتى لا تذهب أبصارهم، كانوا يبكون فرحاً، وهم يقبّلون أيدي الجنود وأرجلهم الذين أنقذوهم من العذاب الرهيب، وأعادوهم إلى الحياة، كان مشهداً يبكي الصخور.

ثم انتقلنا إلى غرف أخرى، فرأينا فيها ما تقشعر لهوله الأبدان، عثرنا على آلات رهيبة للتعذيب، منها آلات لتكسير العظام، وسحق الجسم البشري، كانوا يبدؤون بسحق عظام الأرجل، ثم عظام الصدر والرأس واليدين تدريجياً، حتى يهشم الجسم كله، ويخرج من الجانب الآخر كتلة من العظام المسحوقة، والدماء الممزوجة باللحم المفروم، هكذا كانوا يفعلون بالسجناء الأبرياء المساكين.

ثم عثرنا على صندوقٍ في حجم جسم رأس الإنسان تماماً، يوضع فيه رأس الذي يريدون تعذيبه بعد أن يربطوا يديه ورجليه بالسلاسل والأغلال حتى لا يستطيع الحركة، وفي أعلى الصندوق ثقب تتقاطر منه نقط الماء البارد على رأس المسكين بانتظام، في كل دقيقة نقطة، وقد جُنّ الكثيرون من هذا اللون من العذاب، ويبقى المعذب على حاله تلك حتى يموت. وآلة أخرى للتعذيب على شكل تابوت تثبت فيه سكاكين حادة.

كانوا يلقون الشاب المعذب في هذا التابوت، ثم يطبقون بابه بسكاكينه وخناجره. فإذا أغلق مزق جسم المعذب المسكين، وقطعه إرباً إرباً.
كما عثرنا على آلات كالكلاليب تغرز في لسان المعذب ثم تشد ليخرج اللسان معها، ليقص قطعة قطعة، وكلاليب تغرس في أثداء النساء وتسحب بعنفٍ حتى تتقطع الأثداء أو تبتر بالسكاكين.

وعثرنا على سياط من الحديد الشائك يُضرب بها المعذبون وهم عراة حتى تتفتت عظامهم، وتتناثر لحومهم".
هذا العذاب كان موجهاً ضد الطوائف المخالفة من المسيحيين فماذا كانوا يفعلون بالمسلمين؟؟.. أشد وأنكى لا شك.

حلقة من حلقات العذاب في حق الإنسان

بعد مرور أربعة قرون على سقوط الأندلس أرسل نابليون حملته إلى أسبانيا وأصدر مرسوماً سنة 1808م بإلغاء دواوين التفتيش في المملكة الأسب...

مزيد من المعلومات »

يناير 29, 2018

معركة أقليش

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<br /></div>
<strike>معركة أقليش</strike>
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>

<ins class="adsbygoogle"
     style="display:inline-block;width:300px;height:600px"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="3835673007"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgCtOpdpTlvbF1pPXjTXJFy63UcPk37qngnwvWzsHUBbgYZZb2XiKDq6vKH9smqm0mkiHtvFWj-oVg_d17ysvIaHZXkE1dg9HYPJA3Q4qEifanlpiX5oNWPxXp_S0dJYrWbUhyphenhyphen97Idrmhtx/s1600/FB_IMG_1516211949476.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="491" data-original-width="640" height="246" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgCtOpdpTlvbF1pPXjTXJFy63UcPk37qngnwvWzsHUBbgYZZb2XiKDq6vKH9smqm0mkiHtvFWj-oVg_d17ysvIaHZXkE1dg9HYPJA3Q4qEifanlpiX5oNWPxXp_S0dJYrWbUhyphenhyphen97Idrmhtx/s320/FB_IMG_1516211949476.jpg" width="320" /></a></div>
تعد معركة أقليش واحدة من معارك الإسلام الكبرى في الأندلس، ولكنها لم تنل نفس شهرة الزلاقة أو الأرك وإن كانت لا تقل عنهما روعة.
بعد وفاة الأمير يوسف بن تاشفين سنة 500هـ تولى مكانه ابنه الأمير علي بن يوسف والذي قرر تأديب القشتالين بصورة قوية، فأصدر أوامره لأخيه الأمير تميم قائد الجيوش المرابطية بالأندلس بالاستعداد لغزو أراضي قشتالة، فصدع الأمير تميم بالأمر وأعد جيوشًا كبيرة وضم إليه اثنين من أمهر قادة المرابطين، وهما محمد بن عائشة ومحمد بن فاطمة وتم تحديد الهدف الذي سيهاجمه المسلمون، وكان مدينة أقليش الحصينة، وهي من أمنع معاقل الصلبين في شمال جبال طليطلة وقد أنشأها في الأصل المسلمون، واستولى عليها القشتالين لما سقطت طليطلة في صفر سنة 478هـ.
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>

<ins class="adsbygoogle"
     style="display:inline-block;width:300px;height:600px"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="3835673007"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

وصلت القوات المسلمة أولاً قبل الصليبية إلى أقليش وهاجمتها بمنتهى العنف حتى فتحتها وذلك يوم الخميس 15 شوال 501هـ، وكان في المدينة الكثير من المسلمين المدجّنين وهم المسلمون الذين ظلوا في المدن التي استولى عليها القشتالين، فبقوا تحت حكم النصارى، فلما فتحها المسلمون انضم كثير من المدجنين للمعسكر الإسلامي، وشرحوا لإخوانهم المسلمين أوضاع المدينة وخصوصًا الحامية القشتالية التي ما زالت موجودة بالقلعة ومنتظرة وصول نجدة ألفونسو لهم.
وفي فجر يوم الجمعة 16 شوال سنة 501هـ اصطدم الجيشان في قتال بالغ العنف حتى اختلفت أعناق الخيول، وصبر كل فريق للآخر صبرًا شديدًا، ولم تظهر بوادر النصر لأي منهما، حتى وقعت حادثة غيرت مجرى القتال، ذلك أن الصبي سانشو ولي عهد ألفونسو السادس، انفلت من خيمته ونزل أرض القتال وكان يرتدي زي الفرسان، ووقع وسط ثلة من فرسان المسلمين فقتلوه وحاول بعض الكونتات إنقاذه فقتل معه، فدب الهرج والمرج في صفوف الصلبين وانهارت عزائمهم وهم يرون مقتل ولي عهدهم وقائد جيشهم، فكثر القتل فيهم..
وحاول الكونتات السبعة الذين كانوا يؤلفون حاشية الأمير المقتول الفرار لأحد الحصون القريبة، فلحق بهم جماعة من المدجنين وقتلوهم جميعًا، وهكذا تمت الهزيمة الساحقة للقشتالين، وتوطدت سمعة ومكانة المرابطين في الأندلس، ولقد عرفت هذه المعركة في التاريخ باسم موقعة الكونتات السبعة، وقد وقع خبر الهزيمة ومقتل الأمير سانشو على ألفونسو مثل الصاعقة، حتى إنه استسلم إلى التأوه والنوح بمحضر من حاشيته، ولم يستطع أن يحتمل الصدمة فتوفي مقتولاً بالهم والغم والحزن
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>

<ins class="adsbygoogle"
     style="display:inline-block;width:300px;height:600px"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="3835673007"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

أنظر :البيان المغرب، نفح الطيب، تاريخ ابن خلدون، الحلل الموشية، دولة الإسلام في الأندلس.
#معارك_أندلسية 
#عاشق_الجزيرة

معركة أقليش

معركة أقليش تعد معركة أقليش واحدة من معارك الإسلام الكبرى في الأندلس، ولكنها لم تنل نفس شهرة الزلاقة أو الأرك وإن كانت لا تقل عنهما...

مزيد من المعلومات »

يناير 17, 2018

معركة بوردو

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<br /></div>
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>
<ins class="adsbygoogle"
     style="display:block; text-align:center;"
     data-ad-layout="in-article"
     data-ad-format="fluid"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="9666231253"></ins>
<script>
     (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEinXkO1zcwLRTRw5gAsQRAh6nqaSl_pQl7TzJkTAVcG0xPwRXwrN7CvQxlXIeT-HKpZiPlM2DGaPm3HlSJNR_98wV2N69YO4XkBdav32xVCv1-YjSWxwL6X-U0TseRWJc3q68GBsJgZlo9b/s1600/FB_IMG_1515874289091.jpg" imageanchor="1"><img border="0" data-original-height="347" data-original-width="511" height="217" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEinXkO1zcwLRTRw5gAsQRAh6nqaSl_pQl7TzJkTAVcG0xPwRXwrN7CvQxlXIeT-HKpZiPlM2DGaPm3HlSJNR_98wV2N69YO4XkBdav32xVCv1-YjSWxwL6X-U0TseRWJc3q68GBsJgZlo9b/s320/FB_IMG_1515874289091.jpg" width="320" /></a>
معركة بوردو، أو معركة بُرْذال، أو معركة وادي الجارون، وذلك لحدوثها قرب نهر الجارون، هي معركة حدثت بين جيش أموي بقيادة والي الأندلس عبد الرحمن الغافقي، والفرنجة بقيادة دوق أكيتانيا أودو سنة 732م. شكلت المعركة انتصارا حاسما وشاملا للمسلمين وثأرا لهزيمتهم في معركة تولوز.
كان نصر أودو في معركة تولوز طفيفاً، حيث لم يستطع استعادة طولوشة ((تولوز))، والتي بقيت في أيدي المسلمين فترة بعد ذلك[1]، فلجأ إلى سياسة إثارة الفتن والنزاعات في الدولة الأندلسية.
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>
<ins class="adsbygoogle"
     style="display:block"
     data-ad-format="fluid"
     data-ad-layout-key="-eg+6j-1h-cx+t1"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="1620573200"></ins>
<script>
     (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
ومع بداية ولايته الثانية على الأندلس في 730م، عمد عبد الرحمن الغافقي إلى إصلاحات داخلية، وحل النزاعات، وتوحيد المسلمين، حتى تجمع حوله جيش أكثره من الأمازيغ مع بعض العرب[2]، وانطلق بهم في حملتين، الأولى من سرقسطة نحو كاتالونيا لمواجهة متمردين، ثم سبتمانيا لتعزيز الحاميات. ثم عاد بعد ذلك إلى بنبلونة في شمالي آيبيريا وانطلق منها فعبر الرونسفال في جبال المعابر، وتقدم في دوقية فاسكوني، ففتحها بعد أن هزم أودو في المعركة الأولى، ثم عاد باتجاه الجنوب الشرقي نحو آرليس، وهناك حدثت المعركة الثانية، وانتصر بها أيضاً، وأعاد فتح المدينة، ثم عاد من جديد إلى أقطانيا، حيث اشتبك مع أودو في المعركة الكبرى، والتي انتصر فيها المسلمون أيضاً، وقتل من جيش أودو ما لايحصى، وبذلك فتح بوردو، وأنجولام، وبواتييه، وتور، ثم اشتبك أخيراً في معركة البلاط، ولم يكن قد بقي عندها معه سوى قلة[3]، فأصيب جيشه في ذلك الموضع والذي يعرف عند المسلمين ببلاط الشهداء.
[1] فجر الأندلس، للدكتور حسين مؤنس
[2] بلاط الشهداء، بقيادة عبد الرحمن الغافقي، للدكتور شوقي أبو خليل
[3] فجر الأندلس، للدكتور حسين مؤنس
#عاشق_الجزيرة
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>
<ins class="adsbygoogle"
     style="display:block"
     data-ad-format="fluid"
     data-ad-layout-key="-eg+6j-1h-cx+t1"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="1620573200"></ins>
<script>
     (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

معركة بوردو

معركة بوردو، أو معركة بُرْذال، أو معركة وادي الجارون، وذلك لحدوثها قرب نهر الجارون، هي معركة حدثت بين جيش أموي بقيادة والي الأندلس عبد...

مزيد من المعلومات »

يناير 13, 2018

حدث_في_مثل_هذا_اليوم || استشهاد الغافقي

منذ أعوام سمحت السلطات الفرنسية ببناء مسجد في مدينة بواتييه حيث موقع المعركة الشهيرة "بلاط الشهداء" التي دارت رحاها بين المسلمين والفرنجة على أبواب باريس كاد المسلمون فيها أن يفتحوا باريس لولا استشهاد قائدهم عبد الرحمن الغافقي في مثل هذا اليوم 21 أكتوبر 732 ميلاديا، إلا أنه ولقرابة خمسة أعوام ما زال المسجد قيد الإنشاء؛ وذلك نتيجة الاعتداءات المتكررة التي يقوم بها متطرفون بين الحين والآخر ففي عام 2012 قامت جماعة تسمي نفسها "جيل الهوية" باحتلال المسجد ورفع لافتات تعبر عن رفضها لتواجد هذا المسجد فقاموا باحتلال الورشة التي تقام بها أعمال البناء وتخريبها ما دفع الحكومة الفرنسية بتسمية هذا العمل ب"الاستفزاز الحاقد".
ومابين عام 2012 وحتى عام 2015 دأب المعارضون لبناء المسجد على كتابة عبارات معادية حاقدة على الإسلام والمسلمين على جدران المسجد الذي يأبى هؤلاء المتطرفون أن تقوم له قائمة مثل: "الموت للعرب"، "الفرنسيون في حرب"، "عار على شعبك"، "المجد لشارل مارتيل الذي أوقف تقدم العرب في بواتييه قبل 1300 سنة".
وأخيرا وفي مطلع هذا العام تعرض المسجد لحريق متعمد .. إلا أنه وبرغم كل تلك الإعتداءات فإن هناك قرابة 8000 مسلم حريصون على إتمام صلواتهم في هذه المدينة لا يملوا من إزالة بقايا الخنازير البرية التي يضعها المتطرفون يوم الجمعة أمام مدخل مسجدهم الذي يبدو أن لافتة قيد الإنشاء ستلازمه طويلا !!

حدث_في_مثل_هذا_اليوم || استشهاد الغافقي

منذ أعوام سمحت السلطات الفرنسية ببناء مسجد في مدينة بواتييه حيث موقع المعركة الشهيرة "بلاط الشهداء" التي دارت رحاها بين المسل...

مزيد من المعلومات »

أكتوبر 23, 2017

الملكة إيزابيلا

كانت تفتخر بأنها لم تغتسل في حياتها إلا مرتين يوم ولادتها سنة 1451 و ليلة عرسها سنة 1469. و غسلت حين ماتت سنة 1504 فتمت لها الغسلة الثالثة و الحقيقة أنها لم تغتسل إلا مرة واحدة وهي في ليلة عرسها. لأن غسلها يوم ولادتها و غسلها يوم موتها ليس من عملها."

و لنا أن نتصور حياة زوجها الملك فرديناند معها.

و كإشارة فقط: لم يكن دين النصارى دين نظافة في يوم من الأيام و خير دليل هو منع النصارى للأندلسيين المسلمين من النظافة و الإغتسال و كل من ضبط وهو يغتسل أو وجد في منزله حمام تعرض للمحاكمة بتهمة إخفاء الإسلام. و كانت النظافة مسبة يسبّ بها النصارى المسلمين.

أما ما يظهر على النصارى اليوم من نظافة فهي من بركات معايشتهم للمسلمين.

الملكة إيزابيلا

كانت تفتخر بأنها لم تغتسل في حياتها إلا مرتين يوم ولادتها سنة 1451 و ليلة عرسها سنة 1469. و غسلت حين ماتت سنة 1504 فتمت لها الغسلة الثا...

مزيد من المعلومات »

أكتوبر 13, 2017

مجلة estampa العدد 203 في 28 نونبر 1931

<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhTGcUkl3eM2T3F3D-JjbMv5iDIupQtI7zKo3x75HLfGkcfzbh7-ocZy3uiPfMK2Q05Z4WKI2x1IAHi2AK9eOc6A-uL1EFkpLdK62_aeRCp0tN47PzyiSfwpGmhbxu0NPiKFYVQVM2J60eK/s1600/FB_IMG_1507125746937.jpg" imageanchor="1"><img border="0" data-original-height="618" data-original-width="449" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhTGcUkl3eM2T3F3D-JjbMv5iDIupQtI7zKo3x75HLfGkcfzbh7-ocZy3uiPfMK2Q05Z4WKI2x1IAHi2AK9eOc6A-uL1EFkpLdK62_aeRCp0tN47PzyiSfwpGmhbxu0NPiKFYVQVM2J60eK/s320/FB_IMG_1507125746937.jpg" width="232" /></a><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgXzmd1pxKiE_ZPdXKr7nJHICoMrB0CnNTirLLgxNs9UOf1l9sv9q0iR-dHdO8DKrXLqyTEpf3TT6_u5FcxuEsvgFnkS6BEfVZVOSpTbarU9bTJm_tGTDMaMeNQGjHsWE5k7RFIjj5kAmKp/s1600/FB_IMG_1507125750635.jpg" imageanchor="1"><img border="0" data-original-height="400" data-original-width="307" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgXzmd1pxKiE_ZPdXKr7nJHICoMrB0CnNTirLLgxNs9UOf1l9sv9q0iR-dHdO8DKrXLqyTEpf3TT6_u5FcxuEsvgFnkS6BEfVZVOSpTbarU9bTJm_tGTDMaMeNQGjHsWE5k7RFIjj5kAmKp/s320/FB_IMG_1507125750635.jpg" width="246" /></a><div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<br /></div>
  .
نشرت هذه المجلة مقالا تحت عنوان el último descendiente de los reyes de granada (سليل آخر ملوك غرناطة)
جاء في هذا المقال باختصار تفاصيل بحث الصحفي الإسباني Vicente Sanches-Ocana رفقة صديقه Carlos Quiros عن آخر فرد من أسرة بني الأحمر أخر ملوك غرناطة بعد تسليمها. وبالفعل تم العثور عليه بزنقة النجارين  بمدينة تطوان، وهو مالك لأحد المحلات التجارية يحمل إسم أحمد بن العربي بن الأحمر، المولود في قرية منكال بقبيلة بني يدر.

بعدما تبين أنه ينتمي إلى اسرة بني الأحمر لم يتم التأكد من طرف الصحفيين هل هو من سلالة محمد أبي عبد الله الصغير أم ينتمي إلى فرع الزغل عم عبد الله.
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>

<ins class="adsbygoogle"
     style="display:inline-block;width:320px;height:100px"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="3177501065"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

مجلة estampa العدد 203 في 28 نونبر 1931

. نشرت هذه المجلة مقالا تحت عنوان el último descendiente de los reyes de granada (سليل آخر ملوك غرناطة) جاء في هذا المقال باختصار تفاصيل...

مزيد من المعلومات »

أكتوبر 04, 2017

حدث فى مثل هذا اليوم

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgxXrDQPcrmFj2jshh908lwLFBjvGB0KE_5TKr82_aoOfYbdjyB2JO-5UktupqZ361BwYDxBC-kl274SBWiGniL41qMYI1ICcH1btjyBSj_yG2yaGaW-7Rpq_hzl8PawnroZIdxe36ARTDm/s1600/FB_IMG_1506631689242.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="540" data-original-width="720" height="240" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgxXrDQPcrmFj2jshh908lwLFBjvGB0KE_5TKr82_aoOfYbdjyB2JO-5UktupqZ361BwYDxBC-kl274SBWiGniL41qMYI1ICcH1btjyBSj_yG2yaGaW-7Rpq_hzl8PawnroZIdxe36ARTDm/s320/FB_IMG_1506631689242.jpg" width="320" /></a></div>
<br />
فى 28 سبتمبر من  سنة 1238 م ، تم توقيع معاهدة لتسليم مدينة #بلنسية لمملكة أراجون المسيحية في #الأندلس بعد حصار شديد للمدينة.<br />
<br />
اقترح الأمير زيان حاكم بلنسية على الملك خايمى، أن يسلم إليه المدينة، على أن يسمح لسائر المسلمين بها رجالا ونساء، بأن يحملوا سائر أمتعتهم دون أن يعترضهم أحد، وأن يسيروا آمنين ْحتى قلييرة (أو غلييرة)  أو دانية، فوافق الملك والملكة على اقتراحه، واتفق على أن تسلم المدينة، بعد خمسة أيام، يبدأ في نهايتها جلاء المسلمين عنها. وأبلغ الملك هذا الاتفاق إلى الأحبار والأشراف، فلم يرق لبعض القادة، والفرسان، الذين كانوا يؤملون الثراء بنهب المدينة. وفي اليوم الثالث بدأ المسلمون جلاءهم عن بلنسية، وخرج منهم منها خمسون ألفا، وساروا آمنين حتى قلييرة  ،  وهي ثغر صغير يقع على مقربة من جنوبي بلنسية، ومنحوا عشرين يوما لإتمام الجلاء. وعقد الملك خايمى كذلك مع الأمير زيان هدنة مدتها سبع سنين، وأقسم باحترامها بالنسبة لدانية وقلييرة<br />
وفي يوم الجمعة التاسع من أكتوبر سنة 1238 م، الموافق للسابع والعشرين من صفر سنة 636 هـ دخل خايمى الفاتح ملك أراجون، وزوجه الملكة فيولانتى وأكابر الأحبار والأشراف والفرسان الأرجونيين والقطلان، وممثلو الجماعات الدينية والمدن، مدينة بلنسية، ورفع علم أراجون على قمة أعلى برج في أسوار المدينة، وحولت المساجد في الحال إلى كنائس وطمست سائر قبور المسلمين . وقضى الملك خايمي بضعة أيام في تقسيم دور المدينة وأموالها بين الأحبار والأشراف والفرسان، كل وفق ما اشترك به في الفتح، وبلغ عدد من وزع عليهم من فرسان أراجون وقطلونية، ثلاثمائة وثمانون، هذا عدا الأحبار والأشراف، وجعلت هذه الأملاك وراثية بالنسبة لأعقابهم، وسموا بفرسان الفتح، وترك لهم حراسة المدينة والدفاع عنها. وأقبل النصارى من كل فج على سكنى بلنسية وتعميرها.
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>
<ins class="adsbygoogle"
     style="display:block; text-align:center;"
     data-ad-layout="in-article"
     data-ad-format="fluid"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="9666231253"></ins>
<script>
     (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
 ومع ذلك فقد بقيت بها جماعة كبيرة من أهلها المسلمين، تدجّنوا واستسلموا لمصيرهم الجديد. وهكذا سقطت بلنسية في أيدي النصارى، بعد أن حكمها المسلمون، منذ الفتح خمسة قرون وربع قرن، سطعت خلالها في شرقي الأندلس، وتزعمت قواعده، ولعبت أعظم دور في أحداثه ومصايره،  وكانت أعظم مركز للعلوم والآداب في شرقي شبه الجزيرة. وكانت بلنسية منذ بعيد هدفاً لأطماع النصارى، القشتاليين منهم والقطلان، وكانت مسرحاً لمغامرات السيد الكنبيطور (السيد الكمبيادور)</div>
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>

<ins class="adsbygoogle"
     style="display:inline-block;width:320px;height:100px"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="3177501065"></ins>
<script>
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>

حدث فى مثل هذا اليوم

فى 28 سبتمبر من سنة 1238 م ، تم توقيع معاهدة لتسليم مدينة #بلنسية لمملكة أراجون المسيحية في #الأندلس بعد حصار شديد للمدينة. اقترح الأ...

مزيد من المعلومات »

سبتمبر 28, 2017

الهجرة ام التهجير

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhvYi6KblAUuQLVCRXEV2P9EnFT4TN30a5HRHAx5VtHLsONKH6E67WvWrCoSMjt1fUn_fX0fGkleltzlASHx4JGnJAS3N77WlyY8DyRLt6VDUGCvAPjVj4yvqOSQKmlh3HwpmyY8oyM6Ebp/s1600/FB_IMG_1506412185594.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="224" data-original-width="350" height="204" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhvYi6KblAUuQLVCRXEV2P9EnFT4TN30a5HRHAx5VtHLsONKH6E67WvWrCoSMjt1fUn_fX0fGkleltzlASHx4JGnJAS3N77WlyY8DyRLt6VDUGCvAPjVj4yvqOSQKmlh3HwpmyY8oyM6Ebp/s320/FB_IMG_1506412185594.jpg" width="320" /></a></div>
<br />
<br />
بعد سقوط غرناطة في الثاني من يناير 1492م، إبان ضعف المماليك الإسلامية واكتساحها من قبل الإمبراطورية الإسبانية، أصدر الملك فيليب الثالث في عام 1609م قرارًا بطردهم من إسبانيا، بعد أن يئست المحاولات المتعددة والمتعاقبة من تحويلهم عن دينهم واعتناق المسيحية ولكن دون جدوى، فاضطروا إلى مغادرة أراضيهم، إذ منحوا مهلة قصيرة فازدحمت الطرقات بهم واشتد الإقبال على البواخر المنطلقة من السواحل الإسبانية نحو شمال أفريقيا وغيرها....اذن هو تهجير قسري</div>

الهجرة ام التهجير

بعد سقوط غرناطة في الثاني من يناير 1492م، إبان ضعف المماليك الإسلامية واكتساحها من قبل الإمبراطورية الإسبانية، أصدر الملك فيليب الثالث ...

مزيد من المعلومات »

سبتمبر 26, 2017

بالصورإسبانيا ما تزال تفتخر بتعذيب بالمسلمين بمتاحفها بالأندلس لحد الان

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh2VlsXJno7cy9vMvsr9OF9vTzWLP4-ZEqJhl2QIL4Kq4muDHKgYorjBDVTUb0DU7h5aqHBW4KZLkt8KMy-hYTmuVrw_JhlB4QijnWgKyTztbS9vJAFM2-4cC5BCz_ACcu-cuv3CmP5HE9H/s1600/FB_IMG_1506195594887.jpg" imageanchor="1" style="clear: right; float: right; margin-bottom: 1em; margin-left: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh2VlsXJno7cy9vMvsr9OF9vTzWLP4-ZEqJhl2QIL4Kq4muDHKgYorjBDVTUb0DU7h5aqHBW4KZLkt8KMy-hYTmuVrw_JhlB4QijnWgKyTztbS9vJAFM2-4cC5BCz_ACcu-cuv3CmP5HE9H/s320/FB_IMG_1506195594887.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEifWDuNKSkiqYse-OLYfHekJv9uBPiHB4YKBGbvLNpGjth7vWGZSXoHmrZA22rY4NtpshBVXnF8120Xq_0gzQ7P7WBsb7yN_zqd7bilqI1cyAXHTbJvlt_k5v17AmlAkPcO6cTpmysmULTq/s1600/FB_IMG_1506195900408.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="270" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEifWDuNKSkiqYse-OLYfHekJv9uBPiHB4YKBGbvLNpGjth7vWGZSXoHmrZA22rY4NtpshBVXnF8120Xq_0gzQ7P7WBsb7yN_zqd7bilqI1cyAXHTbJvlt_k5v17AmlAkPcO6cTpmysmULTq/s320/FB_IMG_1506195900408.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>
<ins class="adsbygoogle"
     style="display:block; text-align:center;"
     data-ad-layout="in-article"
     data-ad-format="fluid"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="9666231253"></ins>
<script>
     (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhYK4s1qDYIpsJ8UZTRGsJbaiHUtZ6NH3C7p0gsKAE8sl63hyLV6megatE4Dpf6r8OPtBtfCbs6UwU9tEa78Y6LA8avGXo0OJhnyB2FD2IAQNwWSM3shRKLX1cQaUgdo4xC-4sMadU9JWVU/s1600/FB_IMG_1506195868149.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="270" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhYK4s1qDYIpsJ8UZTRGsJbaiHUtZ6NH3C7p0gsKAE8sl63hyLV6megatE4Dpf6r8OPtBtfCbs6UwU9tEa78Y6LA8avGXo0OJhnyB2FD2IAQNwWSM3shRKLX1cQaUgdo4xC-4sMadU9JWVU/s320/FB_IMG_1506195868149.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhfBMYLj2FWJbFRoG1kizzOMStJFFV2ubNrSZK3D7Ug7onSQN52CTncPGOCzsEl0Xi2Ujcyx9P7mAhULOdhTli90FJE2D5OxVsN8ULSeXSTQujeNO2ICpo8NEDHXVecmE1gm-MjCB9ZECMN/s1600/FB_IMG_1506195864162.jpg" imageanchor="1" style="clear: right; float: right; margin-bottom: 1em; margin-left: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhfBMYLj2FWJbFRoG1kizzOMStJFFV2ubNrSZK3D7Ug7onSQN52CTncPGOCzsEl0Xi2Ujcyx9P7mAhULOdhTli90FJE2D5OxVsN8ULSeXSTQujeNO2ICpo8NEDHXVecmE1gm-MjCB9ZECMN/s320/FB_IMG_1506195864162.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg5KFuxewhTb6br9y9Nj58TKx8VHzQtste437heT8MgimfTQOP42Z6eF-21QIX5SvYMBRHiPsMDdgRuv034nuCdMzjap9K3IA8akaxCJtlzuy2hUq0jimf8WgnePOQUlvcMPpxJn2BH1UXj/s1600/FB_IMG_1506195855828.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="270" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg5KFuxewhTb6br9y9Nj58TKx8VHzQtste437heT8MgimfTQOP42Z6eF-21QIX5SvYMBRHiPsMDdgRuv034nuCdMzjap9K3IA8akaxCJtlzuy2hUq0jimf8WgnePOQUlvcMPpxJn2BH1UXj/s320/FB_IMG_1506195855828.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh_yGZu7mwkFTrSGwLKe1RP5PSacW-OTc7r0RHA1pYWMvZvozDWhWwAjxM6AuIs6s2Uw0qTwaDH76k3ZawnaRDu0nZEYxEmjldXl6XH3qF3xAANEOhXzHGBdLKD0icA75PG_cAHiWxS6l56/s1600/FB_IMG_1506195849965.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh_yGZu7mwkFTrSGwLKe1RP5PSacW-OTc7r0RHA1pYWMvZvozDWhWwAjxM6AuIs6s2Uw0qTwaDH76k3ZawnaRDu0nZEYxEmjldXl6XH3qF3xAANEOhXzHGBdLKD0icA75PG_cAHiWxS6l56/s320/FB_IMG_1506195849965.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgE-Tfr-uK80McNB24E_4fHl2joGOH1pHoU7W-jiePfzmdp0x1TYAvMbRUpX1PQJnoXNzAkYMI8FK4f8czxQbbw11EE15cTsXBIpGeKvBFLEUQtdesrsB4dsyo8vB4THK0U2INbiLZ-cN1i/s1600/FB_IMG_1506195838174.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="270" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgE-Tfr-uK80McNB24E_4fHl2joGOH1pHoU7W-jiePfzmdp0x1TYAvMbRUpX1PQJnoXNzAkYMI8FK4f8czxQbbw11EE15cTsXBIpGeKvBFLEUQtdesrsB4dsyo8vB4THK0U2INbiLZ-cN1i/s320/FB_IMG_1506195838174.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgEI1Qfq0Wf5oY8TR3uc1gqgIxaCbsUY2MRJhnWaf9rAmM3sjN-9S2fv04i-TQq-hJvhdMjfgtWYeKyopGyZK2K9kBn_UoakV4aFv4Qs1GS_FY9Pgsy4s_MmtrExS8S486pl5E2fUjyUDZz/s1600/FB_IMG_1506195834240.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgEI1Qfq0Wf5oY8TR3uc1gqgIxaCbsUY2MRJhnWaf9rAmM3sjN-9S2fv04i-TQq-hJvhdMjfgtWYeKyopGyZK2K9kBn_UoakV4aFv4Qs1GS_FY9Pgsy4s_MmtrExS8S486pl5E2fUjyUDZz/s320/FB_IMG_1506195834240.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhot3ftMeUeEJOIm9Y0NnlTAED6YiQybMAwA0fJlzURCCk-XmF-hDPUgkVINwK6wSr3Q8gtVfx70pFY5TwFHrBqSy9QC1kYu_b0hv0lEYkdq9CcWuxf2rokhpJpRi65To-AaU1JJnamesz9/s1600/FB_IMG_1506195830637.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhot3ftMeUeEJOIm9Y0NnlTAED6YiQybMAwA0fJlzURCCk-XmF-hDPUgkVINwK6wSr3Q8gtVfx70pFY5TwFHrBqSy9QC1kYu_b0hv0lEYkdq9CcWuxf2rokhpJpRi65To-AaU1JJnamesz9/s320/FB_IMG_1506195830637.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgVhelkNYeNgh5HIPfTPxyrY3BuJRP__sRwMl2JllV2S3AcISa56aUOiglwVb5RJBt6DYc0HQocuNzRt-_XADH1MJPdOimqXqvYLTXgH67HT1y_w1rKnYC_rbLeM5BGU-K-Dxj_evgItL4q/s1600/FB_IMG_1506195810876.jpg" imageanchor="1" style="clear: right; float: right; margin-bottom: 1em; margin-left: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="270" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgVhelkNYeNgh5HIPfTPxyrY3BuJRP__sRwMl2JllV2S3AcISa56aUOiglwVb5RJBt6DYc0HQocuNzRt-_XADH1MJPdOimqXqvYLTXgH67HT1y_w1rKnYC_rbLeM5BGU-K-Dxj_evgItL4q/s320/FB_IMG_1506195810876.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgMDoGUD7XiwO_f1lsMv492tpg3SlTn_ubUr1LKoAiN7f4Q3HM6NIIIbmaZ2GkEu5RnNRl46vo5Nt-4clalJWFw3KRedkRhbiEWn3biScPUYujtiVxig0-M35vTAa0KRm96AlC7bEM2-sax/s1600/FB_IMG_1506195815593.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="270" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgMDoGUD7XiwO_f1lsMv492tpg3SlTn_ubUr1LKoAiN7f4Q3HM6NIIIbmaZ2GkEu5RnNRl46vo5Nt-4clalJWFw3KRedkRhbiEWn3biScPUYujtiVxig0-M35vTAa0KRm96AlC7bEM2-sax/s320/FB_IMG_1506195815593.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg1fyEEaRefUSFd1771cnqkyd9raaTnVlFrg5ZDXlI1vzXRaZq7kA_Kq1KjbcwnPmx7yVDMycj7aUWLFu7Uv_e7GmW3EtLpKRwRUpQRftpqiefKfUi5jRil9yBSSGV60I-C1jMXSokLL_Gk/s1600/FB_IMG_1506195821435.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg1fyEEaRefUSFd1771cnqkyd9raaTnVlFrg5ZDXlI1vzXRaZq7kA_Kq1KjbcwnPmx7yVDMycj7aUWLFu7Uv_e7GmW3EtLpKRwRUpQRftpqiefKfUi5jRil9yBSSGV60I-C1jMXSokLL_Gk/s320/FB_IMG_1506195821435.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgm_-iwd1ugemiNBb_CGZ5mbVB9vBl1PPa3_rprsB9cqgFSHQv_b13Ui-8oIa2Da8iDvEIux-w1HjhTcIN3hn8SMOVLko8OPs7mov9LzjqMBKzV7fPvQpRbRFdO5H7XQcTjGn0AjMtGkZKk/s1600/FB_IMG_1506195826665.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="270" data-original-width="480" height="180" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgm_-iwd1ugemiNBb_CGZ5mbVB9vBl1PPa3_rprsB9cqgFSHQv_b13Ui-8oIa2Da8iDvEIux-w1HjhTcIN3hn8SMOVLko8OPs7mov9LzjqMBKzV7fPvQpRbRFdO5H7XQcTjGn0AjMtGkZKk/s320/FB_IMG_1506195826665.jpg" width="320" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgXzAv0sVjone8tpl07SwTPxWFNFOhXjX2o_w5tUr1q9Gz-B4yQx02LNBgFO5LAzQzkViHTKD-ZYN14wIEXYfAavuTb7CybFUQ1FLG2Imuv0KmLpQ2YAakDjbk7awobS1UwIdbFHndNioG3/s1600/FB_IMG_1506195804748.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgXzAv0sVjone8tpl07SwTPxWFNFOhXjX2o_w5tUr1q9Gz-B4yQx02LNBgFO5LAzQzkViHTKD-ZYN14wIEXYfAavuTb7CybFUQ1FLG2Imuv0KmLpQ2YAakDjbk7awobS1UwIdbFHndNioG3/s320/FB_IMG_1506195804748.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj0sxU98-quF6cEjRp7Zia_jO_6U0IumUJimyxAGpAuKGG20pv9_4BZ-T-fE6oHpw6NHRdo7oMh05TTdvu1V6d0nRkVVC9ROBj7Jln8vz0kZY8rfA5BlDV63fRR56XoNVRniLSVsEs0tNOC/s1600/FB_IMG_1506195792350.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="270" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj0sxU98-quF6cEjRp7Zia_jO_6U0IumUJimyxAGpAuKGG20pv9_4BZ-T-fE6oHpw6NHRdo7oMh05TTdvu1V6d0nRkVVC9ROBj7Jln8vz0kZY8rfA5BlDV63fRR56XoNVRniLSVsEs0tNOC/s320/FB_IMG_1506195792350.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiVRflE-apQJPWKLP9oWotWsIgHvQEglAc1R9mBix4WFUU1cKnl3LwVTBc8w_lRm4jInFLLkmdXynSYYoHumpyU2Dop8pE3AcU2W00gCFQB_wcjCZZqr1i0igvhtf0HQGDYqm-EivhvICiv/s1600/FB_IMG_1506195783652.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="480" data-original-width="270" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiVRflE-apQJPWKLP9oWotWsIgHvQEglAc1R9mBix4WFUU1cKnl3LwVTBc8w_lRm4jInFLLkmdXynSYYoHumpyU2Dop8pE3AcU2W00gCFQB_wcjCZZqr1i0igvhtf0HQGDYqm-EivhvICiv/s320/FB_IMG_1506195783652.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjgNAHlelbWL7AFF7h16d3HLIt7fKzEBiv-BgoSn98IprSmnYsjZzuV36vIcMcPDAPuA_hQo9gj8rAsrjLna7gm3tr4tUDJGWnMqDGGG40ML-Rqm44byPznb5r0Qh7o1HJF2cMHzk_IpGMo/s1600/FB_IMG_1506195777473.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjgNAHlelbWL7AFF7h16d3HLIt7fKzEBiv-BgoSn98IprSmnYsjZzuV36vIcMcPDAPuA_hQo9gj8rAsrjLna7gm3tr4tUDJGWnMqDGGG40ML-Rqm44byPznb5r0Qh7o1HJF2cMHzk_IpGMo/s320/FB_IMG_1506195777473.jpg" width="180" /></a></div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgRVDCESzM2qikck-_vthcM5Dz4MtcOaUlWmU3RGQHhg85sV9JjWaSZelHlErq5OLVfu-kGSYfZ0z0pZYXokoXLFy0KX6wqjRm-LAlr0N6uVSdff_rWuC_PnM5LA3KNJ9LgoFg3tCw0dz_6/s1600/FB_IMG_1506195594887.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="720" data-original-width="405" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgRVDCESzM2qikck-_vthcM5Dz4MtcOaUlWmU3RGQHhg85sV9JjWaSZelHlErq5OLVfu-kGSYfZ0z0pZYXokoXLFy0KX6wqjRm-LAlr0N6uVSdff_rWuC_PnM5LA3KNJ9LgoFg3tCw0dz_6/s320/FB_IMG_1506195594887.jpg" width="180" /></a></div>
<br /></div>

بالصورإسبانيا ما تزال تفتخر بتعذيب بالمسلمين بمتاحفها بالأندلس لحد الان

مزيد من المعلومات »

سبتمبر 23, 2017

مرسوم النفى النهائي 22 سبتمبر سسنة 1609 لطرد المروسكين

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh2eF5ojKn1yXvWlQ93f7R6JWvPS6QFkNjwOPNhnoJsf5cpsI3hFB6Adj63ZwoKx0-OmvhPrwoubqJzqmBbPb14N4De3vlhvwy7DgrLivvwWU2-bETOCyJff7urvIcSMlqKJdbVNCucdzyH/s1600/%25D8%25AA%25D9%2586%25D8%25B2%25D9%258A%25D9%2584+%25282%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="200" data-original-width="252" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh2eF5ojKn1yXvWlQ93f7R6JWvPS6QFkNjwOPNhnoJsf5cpsI3hFB6Adj63ZwoKx0-OmvhPrwoubqJzqmBbPb14N4De3vlhvwy7DgrLivvwWU2-bETOCyJff7urvIcSMlqKJdbVNCucdzyH/s1600/%25D8%25AA%25D9%2586%25D8%25B2%25D9%258A%25D9%2584+%25282%2529.jpg" /></a></div>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjcmLXf-aLjw8r-dzUQcpEYe6qrCKAbA34ygevBjk5nMJLTHe01Zpb0mglWLjtlgErqVIiaiL8ZGbPnK-zF5kXFXyyqdAc6AcfCIOXQvdsQGkeYlD34GelyxnU041CIo9l22XtTZgz2GXBS/s1600/%25D8%25AA%25D9%2586%25D8%25B2%25D9%258A%25D9%2584+%25282%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="200" data-original-width="252" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjcmLXf-aLjw8r-dzUQcpEYe6qrCKAbA34ygevBjk5nMJLTHe01Zpb0mglWLjtlgErqVIiaiL8ZGbPnK-zF5kXFXyyqdAc6AcfCIOXQvdsQGkeYlD34GelyxnU041CIo9l22XtTZgz2GXBS/s1600/%25D8%25AA%25D9%2586%25D8%25B2%25D9%258A%25D9%2584+%25282%2529.jpg" /></a></div>
<br />
فى 22 سبتمبر سسنة 1609 أعلن قرار (مرسوم) النفى النهائىفى 22 سبتمبر سسنة 1609 أعلن قرار (مرسوم) النفى النهائى للموريسكيين أو العرب المتنصرين، فساد بينهم الروع والاضطراب، وإليك نصوص هذا القرار الشهير فى صحف المآسى والاستشهاد:<br />
<script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>
<ins class="adsbygoogle"
     style="display:block; text-align:center;"
     data-ad-layout="in-article"
     data-ad-format="fluid"
     data-ad-client="ca-pub-7055126998637049"
     data-ad-slot="9666231253"></ins>
<script>
     (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
</script>
يبدأ القرار بالتنويه بخيانة الموريسكيين، واتصالهم بأعداء اسبانيا، وإخفاق كل الجهود التى بذلت لتنصيرهم، وضمان ولائهم، وما استقر عليه رأى الملك من نفيهم جميعاً إلى بلاد البربر (المغرب). وبناء على ذلك فإنه يجب على جميع الموريسكيين من الجنسين، أن يرحلوا مع أولادهم، فى ظرف ثلاثة أيام من نشر هذا القرار، من المدن والقرى إلى الثغور التى يعينها لهم مأمورو الحكومة، والموت عقوبة المخالفين؛ وأن لهم أن يأخذوا من متاعهم ما يستطاع حمله على ظهورهم، وأن السفن قد أعدت لنقلهم إلى بلاد المغرب، وسوف تتكفل الحكومة بإطعامهم أثناء السفر، ولكن عليهم أن يأخذوا ما استطاعوا من المؤن، وأنه يجب عليهم أن يبقوا خلال مهلة الأيام الثلاثة فى أماكنهم رهن إشارة المأمورين، ومن وجد متجولا بعد ذلك يكون عرضة للنهب والمحاكمة، أو الإعدام فى حالة المقاومة. وقد منح الملك السادة كل الأملاك العقارية والأمتعة الشخصية التى لم تحمل، فإذا عمد أحد إلى إخفاء الأمتعة أو دفنها، أو أضرم النار فى المنازل أو المحاصيل، عوقب جميع سكان الناحية بالموت. ونص القرار على استبقاء ستة فى المائة فقط من الموريسكيين للانتفاع بهم فى صون المنازل، والعناية بمعامل السكر، ومحصول الأرز، وتنظيم الرى، وإرشاد السكان الجدد، وهؤلاء يختارهم السادة، من بين الأسر الأكثر خبرة وأشد ولاء للنصرانية. أما الأطفال فإذا كانوا دون الرابعة، فإنه يسمح لهم بالبقاء إذا شاءوا (كذا) ورضى آباؤهم أو أولياؤهم، وإذا كانوا دون السادسة، سمح لهم بالبقاء إذا كانوا من أبناء النصارى القدماء، (أعنى من غير العرب المتنصرين)، وسمح كذلك بالبقاء لأمهم الموريسكية؛ فإذا كان الأب موريسكياً والأم نصرانية أصيلة، نفى الأب وبقى الأولاد الذين دون السادسة مع أمهم. للموريسكيين أو العرب المتنصرين، فساد بينهم الروع والاضطراب، وإليك نصوص هذا القرار الشهير فى صحف المآسى والاستشهاد:<br />
يبدأ القرار بالتنويه بخيانة الموريسكيين، واتصالهم بأعداء اسبانيا، وإخفاق كل الجهود التى بذلت لتنصيرهم، وضمان ولائهم، وما استقر عليه رأى الملك من نفيهم جميعاً إلى بلاد البربر (المغرب). وبناء على ذلك فإنه يجب على جميع الموريسكيين من الجنسين، أن يرحلوا مع أولادهم، فى ظرف ثلاثة أيام من نشر هذا القرار، من المدن والقرى إلى الثغور التى يعينها لهم مأمورو الحكومة، والموت عقوبة المخالفين؛ وأن لهم أن يأخذوا من متاعهم ما يستطاع حمله على ظهورهم، وأن السفن قد أعدت لنقلهم إلى بلاد المغرب، وسوف تتكفل الحكومة بإطعامهم أثناء السفر، ولكن عليهم أن يأخذوا ما استطاعوا من المؤن، وأنه يجب عليهم أن يبقوا خلال مهلة الأيام الثلاثة فى أماكنهم رهن إشارة المأمورين، ومن وجد متجولا بعد ذلك يكون عرضة للنهب والمحاكمة، أو الإعدام فى حالة المقاومة. وقد منح الملك السادة كل الأملاك العقارية والأمتعة الشخصية التى لم تحمل، فإذا عمد أحد إلى إخفاء الأمتعة أو دفنها، أو أضرم النار فى المنازل أو المحاصيل، عوقب جميع سكان الناحية بالموت. ونص القرار على استبقاء ستة فى المائة فقط من الموريسكيين للانتفاع بهم فى صون المنازل، والعناية بمعامل السكر، ومحصول الأرز، وتنظيم الرى، وإرشاد السكان الجدد، وهؤلاء يختارهم السادة، من بين الأسر الأكثر خبرة وأشد ولاء للنصرانية. أما الأطفال فإذا كانوا دون الرابعة، فإنه يسمح لهم بالبقاء إذا شاءوا (كذا) ورضى آباؤهم أو أولياؤهم، وإذا كانوا دون السادسة، سمح لهم بالبقاء إذا كانوا من أبناء النصارى القدماء، (أعنى من غير العرب المتنصرين)، وسمح كذلك بالبقاء لأمهم الموريسكية؛ فإذا كان الأب موريسكياً والأم نصرانية أصيلة، نفى الأب وبقى الأولاد الذين دون السادسة مع أمهم.</div>

مرسوم النفى النهائي 22 سبتمبر سسنة 1609 لطرد المروسكين

فى 22 سبتمبر سسنة 1609 أعلن قرار (مرسوم) النفى النهائىفى 22 سبتمبر سسنة 1609 أعلن قرار (مرسوم) النفى النهائى للموريسكيين أو العرب المت...

مزيد من المعلومات »

سبتمبر 22, 2017

الاندلس..............فلسطين, النصارى .........اليهود والنصارى

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiXME5wGL4xxSzSOv7tltWosB-C7_uzROTSCH0xUFF0vRhxkou_jaOZAM7U8KlLwlEe6c44L9AOUdwA0kZaWeqEDOt_u7LZJFeFiQf6347UW__K217UQnk7JUNA8BsLXGSeNex-oTEzaT_H/s1600/IMG_20170916_123037.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="900" data-original-width="717" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiXME5wGL4xxSzSOv7tltWosB-C7_uzROTSCH0xUFF0vRhxkou_jaOZAM7U8KlLwlEe6c44L9AOUdwA0kZaWeqEDOt_u7LZJFeFiQf6347UW__K217UQnk7JUNA8BsLXGSeNex-oTEzaT_H/s320/IMG_20170916_123037.jpg" width="254" /></a></div>
<br />
بعد سقوط #الأندلس استنفدت الكنيسة جهدها في إقناع المسلمين المقيمين في الاندلس، لكى يرتدوا عن دينهم ويعتنقوا المسيحية دينًا، وعلى غير جدوى ما بذلت من جهود، فاستجمعت محكمة التفتيش كل قواها، واعتصمت بالجرأة والتعصب وصبت عذابها على المسلمين في غير رفق ولا عدالة، حتى اعتنق النصرانية من خار في ميدان الكفاح، وهاجر من حار بين التمسك بعقيدته، واحتمال آلام العذاب. وفي عام 1609 و 1610 م تم إجلاء ألوف المسلمين عن ارضهم الاندلس بعد أن أغرقوا بدمهم أرضها، وكتبوا بمقاومتهم أنصح الصفحات في تاريخ الجهاد في سبيل الله"ولعل من أقرب الشواهد إلى الذاكرة على ظلم النصارى ومبلغ اضطهادهم لمعتنقي الأديان الأخرى، ما اقترفه نصارى لبنان -الموارنة- ضد المسلمين الفلسطينيين في مخيمي "صبرا وشاتيلا" من مجازر ومذابح أودت بأرواح الآلاف من قاطني المخيمين مع ما صاحب ذلك من النهب والتدبير الشامل لمحتويات المخيمين وذلك عقب اجتياح الجيش اليهودي الصهيوني لمدينة بيروت وغيرها من المدن اللبنانية عام 1982 م - 1402 هـ. يقول أحد شهود العيان: "دفنت في يوم واحد عددًا إجماليًا مائة وثلاث عشرة جثة ... وعندما دخلت المخيم رأيت اللحم ملزقًا على الحيطان، وتستطيع أن تقول كل أساليب القتل قد استخدمت: الساطور، البارودة، الرصاص، العصى، كاتم الصوت. وكان بين الضحايا من كان عمره تسعين سنة. ومن بين الذين دفناهم أطفال أعمارهم بين 6- 7 سنوات ونساء من مختلف الأعمار، كانوا -أي: النصارى- يقتلون كل شيء يتحرك قدامهم<br />
<br />
<br /></div>

الاندلس..............فلسطين, النصارى .........اليهود والنصارى

بعد سقوط #الأندلس استنفدت الكنيسة جهدها في إقناع المسلمين المقيمين في الاندلس، لكى يرتدوا عن دينهم ويعتنقوا المسيحية دينًا، وعلى غير جدو...

مزيد من المعلومات »

سبتمبر 16, 2017

العلم الاندلسي حكايات ودلالات

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="post-body entry-content" id="post-body-8817997186335470433" itemprop="articleBody" style="background-color: white; color: #333333; font-family: Arial, Tahoma, Helvetica, FreeSans, sans-serif; font-size: 13px; line-height: 1.4; position: relative; text-align: start; width: 526px;">
<div dir="ltr" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjwCbHrEoSzGGPmw1gfhyphenhyphenShnub5NiXyxD_YLeFiWcBgUr2vxkzVU6E57b_zUeLw3lWVNkkr7_7oym1bcZfJXcNY_EUPt72NRRZFMtqGGGpnJN704su79qoBhX3cnjbzMksHoUKsy-UG2bM9/s1600/%25D8%25B9%25D9%2584%25D9%2585+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A3%25D9%2586%25D8%25AF%25D9%2584%25D8%25B3.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="520" data-original-width="700" height="237" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjwCbHrEoSzGGPmw1gfhyphenhyphenShnub5NiXyxD_YLeFiWcBgUr2vxkzVU6E57b_zUeLw3lWVNkkr7_7oym1bcZfJXcNY_EUPt72NRRZFMtqGGGpnJN704su79qoBhX3cnjbzMksHoUKsy-UG2bM9/s320/%25D8%25B9%25D9%2584%25D9%2585+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A3%25D9%2586%25D8%25AF%25D9%2584%25D8%25B3.jpg" width="320" /></a></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;">تعود أول إشارة تاريخية مُدوَنة للعلم الأندلسي الأخضر و الأبيض إلى عصر ملوك الطوائف في القرن الحادي عشر ميلادي, و تحديدا إلى مملكة المعتصم بن صمادح بألمرية. فوفق ما جاء في "نفح الطيب" للمقري </span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span style="font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;">التلمساني:</span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span style="font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;"><br /></span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="color: #0070c0; font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;">"رُويَ أن الوزير أبا الأصبغ عبد العزيز بن الأرقم وزير المعتصم بن صمادح رأى راية <u>خضراء</u> فيها صنيفة <u>بيضاء</u>في يد علج من علوج المعتصم نشرها على رأسه, فقال:<o:p></o:p></span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="color: #0070c0; font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;"><br /></span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="color: #0070c0; font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;">"نَشرتَ عليكَ من النعيم جناحاً ***خَضراء صيَّرتِ الصباح وشاحاً<o:p></o:p></span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="color: #0070c0; font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;">تحكي بخفق قلب من عاديته **** مهما يُصافح صفحُها الأرواح<o:p></o:p></span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="color: #0070c0; font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;">ضمنتُ لك النعمى برأي ظافر ****فترقب الفأل المشير نجاحا (3-498)</span><span style="color: #0070c0; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;"><o:p></o:p></span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="color: #0070c0; font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;"><br /></span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;">و هذا تقديم لأهم الأعلام التي استعملها الأندلسيون منذ العصر الأموي و حتى اليوم وفق الترتيب الزمني, و نادرا ما كان يغيب اللونان الأخضر و الأبيض:<o:p></o:p></span></div>
<div class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify;">
<span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-family: arial, sans-serif; font-size: 20pt; line-height: 30.6667px;"></span></div>
</div>
<div style="clear: both;">
</div>
</div>
<div class="jump-link" style="background-color: white; color: #333333; font-family: Arial, Tahoma, Helvetica, FreeSans, sans-serif; font-size: 13px; text-align: start;">
<a href="http://andalusway.blogspot.com/2017/06/blog-post_20.html#more" style="color: blue; text-decoration-line: none;" title="حكاية العلم الأندلسي الأخضر و الأبيض">مزيد من المعلومات »</a></div>
<div class="post-footer" style="background-color: white; color: #333333; font-family: Arial, Tahoma, Helvetica, FreeSans, sans-serif; font-size: 13px; line-height: 1.6; margin: 1.5em 0px 0px; text-align: start;">
<div class="post-footer-line post-footer-line-1">
<span class="post-author vcard" style="margin-left: 1em; margin-right: 0px;"></span><span class="post-timestamp" style="margin-left: 1em; margin-right: -1em;"></span><span class="reaction-buttons" style="margin-left: 1em;"></span><span class="post-comment-link" style="margin-left: 1em;"><a class="comment-link" href="http://andalusway.blogspot.com/2017/06/blog-post_20.html#comment-form" style="color: blue; text-decoration-line: none; white-space: nowrap;">ليست ه</a></span></div>
</div>
</div>

العلم الاندلسي حكايات ودلالات

تعود أول إشارة تاريخية مُدوَنة للعلم الأندلسي الأخضر و الأبيض إلى عصر ملوك الطوائف في القرن الحادي عشر ميلادي, و تحديدا إلى مملكة المع...

مزيد من المعلومات »

سبتمبر 07, 2017

الأثر الأندلسي في البيت الأنجري

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjYdEOOdou_hixFgkl8dVdSJI2tt_-1xv4j77yXrDs2RCgDrfFhdaRe6nQUFM8tl9pJsJGIfcv4jKZRUIoj4tb8T1bUodQvGRWnJnXqJHquQRM6BWdbn5swUAERgFXySr8CQpxphLa5hnHU/s1600/FB_IMG_1504472503914.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="310" data-original-width="720" height="137" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjYdEOOdou_hixFgkl8dVdSJI2tt_-1xv4j77yXrDs2RCgDrfFhdaRe6nQUFM8tl9pJsJGIfcv4jKZRUIoj4tb8T1bUodQvGRWnJnXqJHquQRM6BWdbn5swUAERgFXySr8CQpxphLa5hnHU/s320/FB_IMG_1504472503914.jpg" width="320" /></a></div>
الأثر الأندلسي في البيت الأنجري<br />
بيتُ الكَانون: وهو بيت يُطبخ فيه الخبز، ويُسَمّى أيضا "بيتُ العافية" (أي النار)، ويشمل البيت على مَوْقِدٍ في شكل حُفرة، يُدار بثلاثة أحْجار لا ترتفع عن مُستوى الأرض إلا قليلا، وعليها تُوضَعُ الآنية. أما الفُرْن المبني بالطين فموضعه خارج بيت الكانون.</div>

الأثر الأندلسي في البيت الأنجري

الأثر الأندلسي في البيت الأنجري بيتُ الكَانون: وهو بيت يُطبخ فيه الخبز، ويُسَمّى أيضا "بيتُ العافية" (أي النار)، ويشمل البيت ع...

مزيد من المعلومات »

سبتمبر 03, 2017

الموريسكيون

حلقة من حلقات العذاب في حق الإنسان

معركة أقليش

معركة بوردو

حدث_في_مثل_هذا_اليوم || استشهاد الغافقي

الملكة إيزابيلا

مجلة estampa العدد 203 في 28 نونبر 1931

حدث فى مثل هذا اليوم

الهجرة ام التهجير

بالصورإسبانيا ما تزال تفتخر بتعذيب بالمسلمين بمتاحفها بالأندلس لحد الان

مرسوم النفى النهائي 22 سبتمبر سسنة 1609 لطرد المروسكين

الاندلس..............فلسطين, النصارى .........اليهود والنصارى

العلم الاندلسي حكايات ودلالات

الأثر الأندلسي في البيت الأنجري

مشاركة مميزة

حرب الأفيون: حكاية بداية إمتداد يد بريطانيا لعمق الصين وإنتزاع هونج كونج

Animation Trailers

Movies Trailers

الارشيف